البحر الإصطناعي في بلد العجائب والغرائب اليابان
الذي يثير العجب وتعلم بان افكارهم في التكنولوجيا غير محدودة
سوف تتفاجأ وتندهش عندما تشاهد منظر هذا البحر والرمال
والنخيل والغابات عندما يتم فتح قبة المبنى ودخول
أشعة الشمس بداخله وكأنه حلم بل وكأنه لحظة تاريخية في حياتك..
المناخ مثالي داخل القبه..
حيث درجة الحرارة داخل المبنى 30 درجة نهاراً ليلا صيفاً شتاءً
وعلى مدار السنة..
كما يتم تعقيم هذا البحر يومياً..
يقع هذا البحر حوالي 1500كم جنوب طوكيو
في ميازاكي أقصى جنوب جزيرة كيشو..
وقياساته ((الطول 300 متر والعرض 100متر))..
على مدار الساعة هناك أصوات ببغاوات
ومؤثرات صوتية أخرى تزيد من الحماس..
وكل 15 دقيقة في البحر يظهر دخان كدخان البركان..
وكل ساعة تحدث إنفجارات مزيفة كأنها حمم لبركان..
وكل ساعة أيضاً هناك دقات زلزالية في أرضية
هذا البحر تحدث موجات طولها حتى 3.5 متر ..
فتزيد من الحماس وتثير الإحساس
والشعور بروعة المغامرة والرهبة في آن واحد..
وهذه الموجات يركبها المغامرون من راكبي الأمواج.
في ما يخص اسعار الدخول
دخول هذا البحر للبالغين بمبلغ 50 دولار..
وهناك رسوم أخرى لأسطوانات الأكسجين وغيرها..
كما أن هناك حراس إنقاذ على مدار الساعة في هذا البحر
عقبال عندنا
مرسلة بواسطة مطر الحزن في 4:01 م 0 التعليقات
طاهي يصنع الجبنة من الحليب (اغرب شئ)
مرسلة بواسطة مطر الحزن في 3:49 م 0 التعليقات
هل لبن العصفور حقيقة أم خيال؟!!
فهل للعصفور لبن؟!!
فهو يحتوي على مادة بروتينيه (كازينزجين) ودهن وسكر اللاكتوز، وهي نفس مكونات اللبن..
ولكنه على هيئة فتات أبيض اللون هش سريع التكسر أشبه مايكون بفتات الجبن الأبيض..
فيبلغ في الاناث مليمترا ونصف، وفي الذكور ثلاثة مليمترات..هذا وعلما بأن هذا الغشاء لايزيد في الأوقات العادية على جزء من عشرة أجزاء من المليمتر، ويفرز كلا من الذكر والانثى اللبن من الحويصلة لذلك يشترك كلاهما في إطعام الصغار..
ولكنها في الواقع تطعمهم لبناً حقيقياً تكّون في الحويصلة وتقوم بإسترجاعه الى فمها ومن ثم الى منقارها ومنه الى فراخها (سبحان الله)..
ببساطة بامكانك ايجاد لبن العصفور اي انه لم يعد من المستحيل ذلك .... فسبحان الله
مرسلة بواسطة مطر الحزن في 3:15 م 0 التعليقات
يتزوج من كلبه (سبحان الله)
ذكرت مصادر صحيفة هندية الثلاثاء بأن رجلا في جنوب الهند، تزوج بكلبة أنثى في مراسم هندوسية تقليدية، كمحاولة للتكفير عن ذبحه لكلبين آخرين، وهو ما أسفر عن لعنة حلت عليه، على حد اعتقاده.
وقالت صحيفة "هندوستان تايمز" إن الرجل الذي يدعى "بي سيلفاكومار" تزوج الكلبة "سيلفي"، وهي كلبة ضالة سابقا، كان أفراد العائلة قد اختاروها لتكون عروسه.
وتمت كسوة الكلبة بالساري (الرداء التقليدي في الهند)، ثم قام بالاغتسال وارتداء الملابس، لأجل هذه المناسبة التي تمت الأحد في معبد هندوسي في جنوب ولاية تاميل نادو.
وقال سيلفاكومار (33 عاما) للصحيفة إنه يعاني منذ أن قام بقتل الكلبين قذفا بالحجارة، وعلق جثتيهما على شجرة، قبل 15 عاما.
وذكر للصحيفة "بعد ذلك، أصابني الشلل في ساقاي وقدماي، وفقدت السمع في أذن واحدة"، كما نقلت الأسوشيتد برس.
كما وجاء في الصحيفة، بأن منجما أخبر سيلفاكومار بأن الزواج هو الطريقة الوحيدة لشفاء أمراضه، ولم تذكر الصحيفة فيما إذا تحسنت أوضاعه.
ومن الجدير بالذكر أن الأشخاص المؤمنين بالخرافات في المناطق الريفية بالهند، ينظمون في بعض الأحيان عقود زواج مع كلاب وحيوانات أخرى، لإيمانيهم بأنها تخلصهم من لعنات معينة.
وأظهرت الصحيفة صورة لسيلفاكومار جالسا إلى جانب الكلبة، التي كانت ترتدي ساري برتقالي اللون وعقد من الأزهار يطوق عنقها.
وبعدها تناول العريس وأهلة وليمة طعام، بينما حظيت الكلبة بكعكة محلاة.
مرسلة بواسطة مطر الحزن في 4:59 ص 0 التعليقات
فتاة احلامك في المستقبل قد تصلك بالدليفري ....
نعم هذا ما حدث
تمكن المخترع البالغ من العمر 33 عاماً من تصنيع شريكة حياته التي صنعها من السليكون وتصميمه بملامح أنثوية جذابة لفتاة في مقتبل العمر.
وفوق هذا وذاك، تقوم "ايكو" - وهو الاسم الذي تم اطلاقه على الإنسان الأنثى ويعني الطفل المحبوب - بالواجبات والأعمال المنزلية الشاقة وبرغم شعرها الذي يشع بريقاً وقوامها الممشوق فإنها ليست مجرد شريكة حياة للاعمال المنزليه فقد تم تزويدها بمهارات لإجراء العمليات الحسابية مع تمتعها بلغة ممتازة مع 31 ألف جملة باللغتين الانجليزية واليابانية فضلا عن أن بوسعها أيضا التعرف على الوجوه وقراءة الجريدة جهراً وبصوت مرتفع بالإضافة الى اصدار التعليمات والتوجيهات.
ويقول ترنغ - وهو مبرمج سابق من أونتاريو في كندا - انه لم يكن لديه أي وقت ليجد زوجه حقيقية ولذلك فكر في ابتكار إيكو . واضاف قائلا : "أود أن أجعلها تبدو وتشعر وتتصرف بقدر الإمكان وكأنها من بني البشر حتى تصبح شريكاً ورفيقاً ملائماً. وكشأن الأنثى الحقيقية، فإن إيكو تتمتع بجميع الحواس ما عدا حاسة الشم. وبما أنها لا تحتاج لأي عضلات أو طعام أو راحة تستطيع أن تعمل على مدار الساعة تقريباً فهي إذاً تعد بمثابة المرأة المثالية" – على حد قوله.
رايك شنو يا اخي العزيز مع مشاكل النسوان الكتيره دي الواحد يمش يجيب واحده من الصين ولااليابان ويجي .... ولله في خلقه شئون .... يعني ما لقى واحده بتشبه فتاة احلامو قام قال انا اقصر الشر واقوم ابرمجها انا .... واللهى حيرتونا ياليابانيين ؟؟؟؟؟؟؟؟
مرسلة بواسطة مطر الحزن في 3:04 ص 0 التعليقات
ايهما اصعب السقوط من العين ام القلب ام الذاكرة ؟!؟
الاثنين، 5 أبريل 2010
مرسلة بواسطة مطر الحزن في 12:05 ص 0 التعليقات
رب صورة أبلغ من ألف مقال
الأربعاء، 24 مارس 2010
وأما الباحث الفرنسي جون دافينيون فيقول :
فلا عجب من ذلك إذ أن التصوير الفوتوغرافي هو أسرع الوسائل وصولاً ومباشرة في الاقتراب من الواقع , والصورة تملك تأثيراً غير محدود في المجتمع المعاصر , فكم من حرب قامت وأخرى اُخمدت وثورة ظهرت ودمعة نزلت كان السبب من ورائها صورة فوتوغرافية .
عزرا اخوتي فان الصور المختارة وللأسف أن أغلبها يحكي عن جريمة بني البشر في الحروب والصراعات , واستقر الاختيار على مجموعة باعتقادي الشخصي أنها من أكثر الصور تأثيراً في العصر الحديث :
صورة لا تنفع معها الكلمات صورة الطفل الأفريقي الذي يحتضر وخلفه نسر من أكلة الجيف , وأحدثت ردود فعل إنسانية عالمية عظيمة وتجاوبت معها دول وشعوب العالم وسارعت إلى إغاثة أفريقيا , وهي ما نشاهدها في اعلانات هيئة الإغاثة الاسلامية العالمية .
في بلاد الرافدين ومهد الحضارات العريقة , سيدة تنحني لتروي ظمأها من مياه الصرف الصحي , وهذا إحدى نتائج الحرب على العراق الشقيق .وفي رواية اخرى للصورة انها اثناء الحرب والقصف الصهيوني على مدينة غزة الفلسطينية .
طفلة فيتنام الشهيرة التي تركض عارية بعد قصف بلدتها من قبل القوات الأميركية , وكنت قد دونت سابقاً عن هذه الصورة .
صورة الطفلة كيم فوك التي تهرول عارية وسط الطريق هاربة من نيران الحرب الأمريكية على فيتنام وهي الصورة التي أفزعت العالم و عجلت بإنهاء حرب فيتنام , وقد نجت من الموت بعد التخلص من ملابسها المحترقة بعد أن أحرقت النيران جسدها البريء بقنابل النابالم المحرمة دوليا . ولاحقا قابلت هذه الفتاة الطيار الأمريكي الذي قام بشن الهجوم الجوي على قريتها، وأعلنت مسامحتها له بل وصافحته متناسية ما كبده لها ولبلدها من خراب وتشريد.
تشبث بالحياة من يد طفل وهو في رحم أمه أثناء إجراء عملية جراحية . فسبحان الله الخالق المصور ....
مسن يقبل يد أحد الجنود الأمريكان في صورة أخرى من الذل العربي في بلاد الرافدين . أين انتم ياعرب وهل وصلنا الى هذه الدرجة وقل ربي اغفر وارحم وانت خير الراحمين .
طلاب يابانيون يدرسون في العراء بعد شهر واحد من إلقاء القنبلة النووية التي قتلت اكثر من 70 ألف نسمة داخل المدينة وأبادت كل معاني الحياة , وهذا برأيي سر التفوق الياباني !
براءة الأطفال في بلاد الأفغان وهم يلعبون بأداوت بدائية فوق أطنان من النفايات !
صورة اقف واتأمل في معانيها كل يوم فمعناها كبير وليتنا نفهمها ونطبقها .... وقل ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا ... من أبلغ الصور في بر الوالدين !
وأخيراً مع هذا الصورة الصارخة لهذا الطير وهو يصرخ بجوار آخر قد فارق الحياة , وهي أحد الصور المتسلسلة لهذا المشهد الحزين !
والمشهد الفوتوغرافي مليئ بالملايين من الصور التي تحكي الواقع سواء على نطاق الحروب أو المجاعات أو الحياة البرية والبحرية وغيرها الكثير .دامت حياتكم مليئة بالصور المليئة بالحيوية والأفراح وزكرتني صورة هذا الطائر كلمات في مضمار اخر لكنها قريبة في المعنى وان كانت الصورة دائما اكثر تعبير من الكلمة وهي لقيس إبن الملوح إذ قال:
رمتني يد الأيام عن قوس محنة
فلا العيش يصفو لي ولا الموت يقرب
كعصفورة بيد طفل يهينها
تلاقي عذاب الموت والطفل يلعب
فلا الطفل ذو عقل يرق لحالها
ولا الطير مطلوق الجناح فيذهب
مع المودة دائما وابداً....مطر الحزن
مرسلة بواسطة مطر الحزن في 8:59 ص 0 التعليقات
أوائل السودان ... فاقد تربوي
الأحد، 28 فبراير 2010
آلاف النابعين ...ماذا إستفاد السودان من النابغين؟... وكيف يستفيد السودان من النّابغين؟.ماهي أخبارهم ، وقد توارت بالحجاب ، سوى أجراس تدقّ في عالم النّسيان... البروفيسور أحمد عبد الرحمن العاقب الذي كان أول السودان في كل المراحل ..."الدكتور" أحمد عبد القادر صالح، "أوَّل السودان" ظلّ يعكف في محرابه الإليكترونيّ في مجلس الوزراء..."الوزير"على أحمد كرتي ،"عاشر الشهادة السّودانيَّة" ، مشعلٌ... لايزال ... شعلةً ...على فرسٍ ... كَلَونِ الورد حِينَ وَقَد."المهندس" الطاهر على الطاهر "سادس الشهادة السّودانيّة"،ليجعل الوحدة خياراً جاذباً، أنجز 24 مشروعاً تنموياً وخدمياً في الجنوب، بتكلفة 50 مليون دولار، وأنجز في عام ونصف المبنى الفخم لكليّة القيادة والأركان المشتركة، المطلّ على كبري الإنقاذ ، على النيل الأبيض...وغيرها كثير.الشهيد "الدكتور" عوض عمر السماني، "أول الشهادة السّودانيّة "، اختار البقاء في أوسط الجنان وأعلاها.الشهيد "الدكتور" محمود شريف "أوّل الشهادة السّودانيّة" تحمل طيور العرش روحه."الأستاذ" الريح حاج المكّي "ثالث الشهادة السّودانيّة" ذهن رياضي نابغ من الدرجة الأولى، تلاشي كما يتلاشى العطر. فــ "ضاع" في السّودان.عجزت كليّة الهندسة في جامعة الخرطوم ،عن الإستفادة من نبوغ الرّيح حاج المكيّ."الدكتور" ياسين يوسف القدّال، "ثالث الشهادة السّودانيّة" طبيب ومحاضر في الجامعات البريطانيّة... ثم أرامكو ..."المهندس"عبد الحليم الترابي،"عاشر الشهادة السّودانيّة"، الذكيّ الوفيّ الحييُّ، يعمل في تطوير موارد السّودان المعدنية.عمر أحمد فضل الله "عاشر الشهادة السّودانيّة " "شقيق الأستاذ إسحاق أحمد فضل الله" كما يأرُزُ الإيمان إلى "المدينة"، يأرز في المهجر السعوديّ إلى الصّبر الجميل . محمد المرضي التجاني مدير سكر كنانة ورئيس المنظمة العالمية للسّكر. المرضي التجانى جعل طعم السودان عالمياً بطعم السكر. كان سادس الشهادة السّودانيّة ."المهندس" إياد أحمد "ثالث الشهادة السّودانيّة" تخرج من الجامعة، وتمّ توظيفه بها بمرتّب 275 ألف جنيه .هذا جزاء سنمار. من أعلى قصر النجاح ألقي به إلى أدنى الأجور!."الدكتورة" آمال عبد الحافظ " أول الشهادة السّودانية"، كانت أوّل طالبة في السودان تحرز المرتبة الأولى في إمتحان الشهادة السودانيّة.كانت آمال سيف الذكاء الذي قطع الله به رقبة التَّفكير التقليدي . كان ذلك عندما جاءت "أولى السودان" تتقدّم موكب التفوّق في نبلٍ وجلال وحياء... فبُهتَ الذيً كفر بمساواة الجنسين!."كانت" "آمال" طاقة في إتحاد طلاب جامعة الخرطوم.من بعد "آمال" تتابعت نجوم أولَيَات السودان، "سارة" ... أين هي ؟ "سنية" "طبيبة في بريطانيا". "أميرة"... أين هي؟.أين عبد الله جعفر ميرغني "أوّل الشهادة السّودانيّة" ؟... كيف ومتىيصبح السودان "يابان" وادي النيل ... وأين سينشئ (وادي السيلكون) السوداني...ماذا لو اجتمعت منظومة أوائل السّودان من الأجيال المختلفة في رباط عضويّ في سلسلة من المشروعات العلميّة . وتمّ رصد ميزانيات الأبحاث والتطوير والتنمية والدّراسات المتقدّمة وتحديث المناهج وإرساء تقاليد البحث والمناظرة والحوار العلمي.على طريق تطوير النّبوغ ...مَنْ مِن الأوائل النابغين سار على الدَّرب، وما هو الدَّرب؟ وإلى أين وصل؟.غير خافٍ أن السودان يعاني من فاقد تربوي "سوبر" حين تصبح بعض نابغات السّودان من أخوات كان، وحين يصبح بعض نابغي السّودان في خبر كان! حيث يسير النابغون في سبل متفرقة، يدخلون "سعداء" كلّ عام إلى المستقبل "الغامض"، فُرادي من أبواب متفرّقة.السّودان يفتقد إلى خريطة إستثماريّة لـــ "الأوائل".يفتقد كتاب عن "الأوائل".مثلما قام أبو هلال العسكريّ بتأليف كتاب "الأوائل"!.في الــ 50 عاماً الأخيرة لا علاقة بين آلاف الأوائل وبين سؤال النهضة العلميّة الوطنية.كما لاتوجد علاقة بين "الأوائل" والإسترتيجية ربع القرنية!. كما لاتوجد جامعة واحدة للأبحاث .في المبتدأ :هل يمكن أن يجمع مؤتمر سنويّ منظومة أوائل الشهادة السّودانيّة بصورة دوريّة ، أم هل تجمعهم بصورة دائمة " مدينة علميّة سودانيّة" تحمل مشعل المسقبل ؟... كما يحدث في أمريكا والصين والهند وغيرها .النهضة عادةً تبدأ بالأحلام... قال روجيه جارودي :النهضة الغربيّة بدأ بــ أحلام "فاوست".
مرسلة بواسطة مطر الحزن في 9:48 ص 0 التعليقات
اين هذه الاسماء
1960م : كمال الهادي عبد الرحمن - حنتوب بنين مصطفي حسن بادي - مدني بنين1961م : تاج السر حامد عبد القادر - وادي سيدنا بنين1962: عثمان محمد الحاج المكي - الخرطوم الحكومية بنين1963: عصام عبد الرحمن أحمد يوسف عساكر - مدني بنينكمال محمد حسن وقيع الله - حنتوب بنين1964: احمد الأمين الشيخ - خور طقت بنين محمد احمد علي الشيخ - خور طقت بنين 1965: ماريو بيتر بوجالي - رمبيك بنين1966: محمود محمد شريف - عطبرة الحكومية بنينعبد العظيم محمد كبلو - حنتوب بنينفضل عوض فضل - الخرطوم الحكومية بنينالينور اكولير توسيان - الراهبات الخرطوم بنات1967: علي محمد احمد العوض - حنتوب بنين انيل كومار كرناني - كمبوني الخرطوم 1968: اماني احمد ابو الفتوح - الراهبات بنات جويس هنري ديفيد - الراهبات بنت1969: فتح الرحمن احمد علي - حنتوب بنينيس يوسف المحيسي - مدني بنين 1970: جعفر محمد مالك - مروي بنيناحمد عبد القادر صالح - كوستي بنين 1971: عبد الله الصادق علي - كوستي بنين هاشم باشري عبد المعطي - بربر بنيناحمد يوسف عبد الخير - سنار بنين1972: محجوب علي عبد القادر - كسلا بنينعبد الخالق الأمين محمد - حنتوب بنين1973: يسري محمد حاج بري - الخرطوم الحكومية بنين احمد الهادي كريم الدين - الخرطوم الحكومية بنين 1974: الطيب الريح خلف الله باشري - عطبرة الحكومية بنين احمد البدوي مصطفي عمر - خور طقت بنين 1975: سامية بدوي محجوب حاج - كوستي بنات بدر الدين عثمان محمد احمد - شندي بنين 1976: عوض عمر السماني الحكيم - شندي بنين إيمان عثمان زين العابدين - الخرطوم بنات 1977: جمال الدين حسين عبد العظيم - الخرطوم القديمة بنين – علميإسماعيل البشير علي محمد - النيل الأزرق بنين 1978: جمال عابدين حامد حسين - عطبرة بنين1979: محمد الغزالي رحمة الله سليمان - حنتوب بنين1980: امال عبد الحافظ عثمان - بحري القديمة بنات 1981: سارة حميده محمد الهادي - مدني بنات سنية محمد الحسن الطيب - الخرطوم القديمة بنات 1992: أميرة محمد ابراهيم الامام - امدرمان بنات 1983: خالدة عباس رمزي بكار - مدني بنات1984: الهام محمد عمر ميرغني - بحري القديمة بنات 1985: انتصار محمد ابراهيم بابكر - الخرطوم القديمة بنات 1986: عمار عبد الله محمد بابكر - خور عمر بنين1987: عمر عثمان محمد الحسن - الخرطوم الجديدة بنين1988: ابوبكر حسين ميرغني - الخرطوم القديمة بنين1989: ندي جعفر حسن صالح - امدرمان بنات 1990: أمير سيد عبد العزيز ابراهيم - خور عمر بنين1991: مواهب حسين سليمان - مدني بنات 1992: زهير محمود عبد الله - خور عمر بنين 1993: احمد عبد الله محمد الحسن - عطبرة القديمة بنين 1994: طلال عبد الباسط سعيد - خور عمر بنين1995: الامين حسين الطيب الشيخ - المؤتمر امدرمان بنين1996: عبد الله جعفر ميرغني احمد - الخرطوم بحري بنين1997: احمد مصطفي عبد الله - بشير محمد سعيد بنين1998: منى محي الدين يوسف احمد - زينب محمود بنات المتمة راشد محمد عبد الله فضل - كمبوني الخرطوم بنين 1999: ابوبكر علي محمد عمر - بشير محمد سعيد بنين2000: يوسف علي عبد القادر ابراهيم - كنانة الجديدة بنين2001: هبه عبد الله احمد الحاج فضل - النيل الخاصة بنات2002: محمد سمير سعد الدين سيد - شندي بنين2003: فاطمة محمد الأمين احمد - الخرطوم النموذجية بنات2004: هناء محمد الحسن احمد - امدرمان النموذجية بنات.
مرسلة بواسطة مطر الحزن في 9:45 ص 0 التعليقات
التعليم فى السودان الحاضر والمستقبل ...
مرسلة بواسطة مطر الحزن في 9:40 ص 0 التعليقات
بين أوّل الشهادة السودانية عام 1964م وأوّلها عام 2009م
مرسلة بواسطة مطر الحزن في 9:36 ص 0 التعليقات
أوائل السودان ... فاقد تربوي
للمفارقة العجيبة الكل في ولاية الجزيرة احتفل بنبوغ ابنتهم خالدة عباس رمزي ونيلها المرتبة الاولى للشهادة السودانية في العام 1983مـ والكل توقع لها مستقبل زاهر ومضئ .....وعندما كنا ندرس في جامعة الجزيرة سمعنا عن هذه النابغة التي تخرجت من الجامعة في العام 1989 وهي تحرز اعلى المعدلات في الجامعة ماذا استفاد منها السودان.... او ماذا قدمت هي للسودان .... لا شئ يزكر بل رحلت في قافلة النسيان وهي تجلس الآن في منزلها بحي الدباغة وأختارت أن تكون ربة منزل!! والامثلة تكثر والمشكلة انها تستمر ..... وهذا يؤكد انهم قد يكونون فاقد تربوي وربما سوبر ......بالرغم من مرور أكثر من نصف قرن من استقلال السودان ولا مجال للخلاف أو الاختلاف في ان السودان يهدر موارده سواء ان كانت بشرية (اوائل ... نوابغ ... مميزين .... الخ ) او موارد اخرى .... مع كل ذلك فان الذهن ينصرف إلى الدخول في مقارنة بين ما كان عليه التعليم وما آل إليه، بالتدقيق في شعار(المجانية(الفعلية قديماً وبكل ما تقتضيه العملية التعليمية الآن اوافقكم الرآي ربما يكونون ضلعاً في المشكلة ولكن بالتأكيد هم ايضا قد يكونون حلاً لمشاكل اذا تم توظيفهم والاستفادة منهم .... في الحقيقة ونحن في هذا الحال تمر امامنا كمية من الاسئلة التي تحتاج الى اجوبة شافية ...... هل كانت الثورة التعليمية في السودان ذات اهداف معينة صاغها نفر من التجار ام اصحاب هم تعليمي قومي تعني بما سيؤول اليه البلد في ثورة سلام قادمة رائحة حريق تفوح قبل النضج؟ ماهي مرتكزات الثورة التعليمية التي عربت القواميس الجامعية الطبية وصار طالب الطب يدخل اليها فقط وهو ساقط اكاديميا ولغويا ليموت الضحية المواطن المسكين تحت رحمة المغلوب.... ما هو المطلوب إذن لإزالة هذا الكم الهائل من التشوهات التي لحقت بالجسد التعليمي,وما هو المطلوب حتى يستفيد السودان من هذه النوابغ والعقول التي شهد لها العالم اجمع فليس من المنطق ان يجمع العالم على نبوغهم وتفوقهم ونختلف نحن فيهم وننبذهم ودونكم امثلة لا تعد ولا تحصر .... فقط كل ذلك حتى تأخذ العربة وضعها السليم خلف الحصان .... وصحيح ان قصوراً شامخات قد ازدانت بها بعض المدن بأسم جامعات وكليات تعليمية ولكن أين هو الطالب المؤهل الذي يخرج من هذه الجامعات الا اذا كانت العبرة تكمن في المظهر لا الجوهر؟ أو هي في الكم لا الكيف؟
مرسلة بواسطة مطر الحزن في 9:30 ص 0 التعليقات
مرسلة بواسطة مطر الحزن في 5:55 م 0 التعليقات